الثلاثاء، 9 يوليو 2013

كشف تفاصيل مؤامرة الإخوان بالإتفاق مع امريكا على محاولة اقتحام الحرس الحمهوري و استشهاد جنود مصريين و مقتل عناصر من مليشيات الإخوان



آن باترسون رغم أنها تدرك أن القصة إنتهت بخسارة الإخوان وإنهيار المخطط الأمريكي تماما لكنها حتى اللحظة الأخيرة لم تتوقف عن محاولة الحصول على شئ تحاول إنقاذ أوباما ونفسها شخصيا من مقصلة الكونجرس المعدة لها وللرئيس الأمريكي خلال أيام فحاولت الإتصال بالسيسي لتعرض عليه مفاوضات مع الإخوان وهو ما رفضه السيسي لأنه يصر على أن يتم القبض على كل من مارس القتل ضد المصريين فقالت آن باترسون أن تلك المثاليات لا مكان لها في السياسية وأن التمسك بالقانون يضر أحيان بالسياسة لكن السيسي قطع الحوار تماما بحدة ليخبرها أنها مجرد سفيرة لا حق لها في التدخل لا هي ولا دولتها في الشأن المصري لكنها علقت على الفور بأن ذلك يجعل السيناريو السوري هو الأقرب بهذه الطريقة

آن باترسون كثفت إتصالاتها ليس بالإخوان هذه المرة ولكن بالسلفيين لتطلب منهم بكل الطرق تعطيل تشكيل الحكومة الجديدة وتعطيل أي إعلانات دستورية قد تصدر لحين وضع الإخوان في موقف تفاوضي أقوى مؤكدة لهم أن محمد مرسي قد يعود للحكم خلال أيام ثم إنتقلت على الفور لتعطي للإخوان الإشارة الخضراء بالإعتداء على مباني الحرس الجمهوري مؤكدة على العريان والبلتاجي ضرورة حدوث الإحتكاك قبل الصباح لأن السلفيين لن يستطيعوا عرقلة تشكيل الحكومة الجديدة أكثر من ذلك

الإتصالات المرصودة اكدت أن البلتاجي هو من تولي الأمر برمته في تلك المرحلة بينما ترك للعريان مهمة الإتصال بالإعلام العالمي لتجهيزه لردود الفعل لحظة حدوث الإشتباكات بين الجيش والإخوان..
عند منتصف الليل بدأت الجزيرة تذيع بعض المداخلات والتحليلات التى تقول بأن معتصمي الإخوان عند الحرس الجمهوري متخوفون من بوادر بأن الجيش سيقوم بقتلهم الليلة ثم بدأ عدد من القنوات الخاضعة للإخوان بالترويج لأن الجيش يدفع بتعزيزات قتالية تستعد لقتل الإخوان

بعد ذلك بدأ السيناريو عندما إعتلى أفراد من قناصة الإخوان المباني العالية وبدأ إطلاق النار من جهتهم ليقتلوا على الفور ضابط بالحرس الجمهوري برصاصة قناص إخترقت جبهته وأسقطوا أكثر من أربعين جنديا في لحظات الإشتباك الأولي بينما بدأت جحافلهم في العدو بسرعة نحو بوابات الحرس الجمهوري وهو ما لا يدع مجالا للتدخل لا بقناب الغاز ولا بغيرها خاصة في ضوء معلومات مؤكدة حول نواياهم..
لم يجد الجيش أمامه خاصة بعد كثير من التحذيرات سوى أن يتعمل وفقا للقانون الخاص بتأمين منشآت القوات المسلحة بينما كانت الجزيرة مستعدة تماما داخل رابعة العدوية والمستشفيات الميدانية لتصوير وإخراج المشهد الأخير في محاولة نهائية لوضع السيناريو السوري موضع التنفيذ.!

آن باترسون كثفت إتصالاتها ليس بالإخوان هذه المرة ولكن بالسلفيين لتطلب منهم بكل الطرق تعطيل تشكيل الحكومة الجديدة وتعطيل أي إعلانات دستورية قد تصدر لحين وضع الإخوان في موقف تفاوضي أقوى مؤكدة لهم أن محمد مرسي قد يعود للحكم خلال أيام ثم إنتقلت على الفور لتعطي للإخوان الإشارة الخضراء بالإعتداء على مباني الحرس الجمهوري مؤكدة على العريان والبلتاجي ضرورة حدوث الإحتكاك قبل الصباح لأن السلفيين لن يستطيعوا عرقلة تشكيل الحكومة الجديدة أكثر من ذلك
الإتصالات المرصودة اكدت أن البلتاجي هو من تولي الأمر برمته في تلك المرحلة بينما ترك للعريان مهمة الإتصال بالإعلام العالمي لتجهيزه لردود الفعل لحظة حدوث الإشتباكات بين الجيش والإخوان..عند منتصف الليل بدأت الجزيرة تذيع بعض المداخلات والتحليلات التى تقول بأن معتصمي الإخوان عند الحرس الجمهوري متخوفون من بوادر بأن الجيش سيقوم بقتلهم الليلة ثم بدأ عدد من القنوات الخاضعة للإخوان بالترويج لأن الجيش يدفع بتعزيزات قتالية تستعد لقتل الإخوان
بعد ذلك بدأ السيناريو عندما إعتلى أفراد من قناصة الإخوان المباني العالية وبدأ إطلاق النار من جهتهم ليقتلوا على الفور ضابط بالحرس الجمهوري برصاصة قناص إخترقت جبهته وأسقطوا أكثر من أربعين جنديا في لحظات الإشتباك الأولي بينما بدأت جحافلهم في العدو بسرعة نحو بوابات الحرس الجمهوري وهو ما لا يدع مجالا للتدخل لا بقناب الغاز ولا بغيرها خاصة في ضوء معلومات مؤكدة حول نواياهم..لم يجد الجيش أمامه خاصة بعد كثير من التحذيرات سوى أن يتعمل وفقا للقانون الخاص بتأمين منشآت القوات المسلحة بينما كانت الجزيرة مستعدة تماما داخل رابعة العدوية والمستشفيات الميدانية لتصوير وإخراج المشهد الأخير في محاولة نهائية لوضع السيناريو السوري موضع التنفيذ.!آن باترسون كثفت إتصالاتها ليس بالإخوان هذه المرة ولكن بالسلفيين لتطلب منهم بكل الطرق تعطيل تشكيل الحكومة الجديدة وتعطيل أي إعلانات دستورية قد تصدر لحين وضع الإخوان في موقف تفاوضي أقوى مؤكدة لهم أن محمد مرسي قد يعود للحكم خلال أيام ثم إنتقلت على الفور لتعطي للإخوان الإشارة الخضراء بالإعتداء على مباني الحرس الجمهوري مؤكدة على العريان والبلتاجي ضرورة حدوث الإحتكاك قبل الصباح لأن السلفيين لن يستطيعوا عرقلة تشكيل الحكومة الجديدة أكثر من ذلكالإتصالات المرصودة اكدت أن البلتاجي هو من تولي الأمر برمته في تلك المرحلة بينما ترك للعريان مهمة الإتصال بالإعلام العالمي لتجهيزه لردود الفعل لحظة حدوث الإشتباكات بين الجيش والإخوان..عند منتصف الليل بدأت الجزيرة تذيع بعض المداخلات والتحليلات التى تقول بأن معتصمي الإخوان عند الحرس الجمهوري متخوفون من بوادر بأن الجيش سيقوم بقتلهم الليلة ثم بدأ عدد من القنوات الخاضعة للإخوان بالترويج لأن الجيش يدفع بتعزيزات قتالية تستعد لقتل الإخوانبعد ذلك بدأ السيناريو عندما إعتلى أفراد من قناصة الإخوان المباني العالية وبدأ إطلاق النار من جهتهم ليقتلوا على الفور ضابط بالحرس الجمهوري برصاصة قناص إخترقت جبهته وأسقطوا أكثر من أربعين جنديا في لحظات الإشتباك الأولي بينما بدأت جحافلهم في العدو بسرعة نحو بوابات الحرس الجمهوري وهو ما لا يدع مجالا للتدخل لا بقناب الغاز ولا بغيرها خاصة في ضوء معلومات مؤكدة حول نواياهم..لم يجد الجيش أمامه خاصة بعد كثير من التحذيرات سوى أن يتعمل وفقا للقانون الخاص بتأمين منشآت القوات المسلحة بينما كانت الجزيرة مستعدة تماما داخل رابعة العدوية والمستشفيات الميدانية لتصوير وإخراج المشهد الأخير في محاولة نهائية لوضع السيناريو السوري موضع التنفيذ.!آن باترسون كثفت إتصالاتها ليس بالإخوان هذه المرة ولكن بالسلفيين لتطلب منهم بكل الطرق تعطيل تشكيل الحكومة الجديدة وتعطيل أي إعلانات دستورية قد تصدر لحين وضع الإخوان في موقف تفاوضي أقوى مؤكدة لهم أن محمد مرسي قد يعود للحكم خلال أيام ثم إنتقلت على الفور لتعطي للإخوان الإشارة الخضراء بالإعتداء على مباني الحرس الجمهوري مؤكدة على العريان والبلتاجي ضرورة حدوث الإحتكاك قبل الصباح لأن السلفيين لن يستطيعوا عرقلة تشكيل الحكومة الجديدة أكثر من ذلكالإتصالات المرصودة اكدت أن البلتاجي هو من تولي الأمر برمته في تلك المرحلة بينما ترك للعريان مهمة الإتصال بالإعلام العالمي لتجهيزه لردود الفعل لحظة حدوث الإشتباكات بين الجيش والإخوان..عند منتصف الليل بدأت الجزيرة تذيع بعض المداخلات والتحليلات التى تقول بأن معتصمي الإخوان عند الحرس الجمهوري متخوفون من بوادر بأن الجيش سيقوم بقتلهم الليلة ثم بدأ عدد من القنوات الخاضعة للإخوان بالترويج لأن الجيش يدفع بتعزيزات قتالية تستعد لقتل الإخوانبعد ذلك بدأ السيناريو عندما إعتلى أفراد من قناصة الإخوان المباني العالية وبدأ إطلاق النار من جهتهم ليقتلوا على الفور ضابط بالحرس الجمهوري برصاصة قناص إخترقت جبهته وأسقطوا أكثر من أربعين جنديا في لحظات الإشتباك الأولي بينما بدأت جحافلهم في العدو بسرعة نحو بوابات الحرس الجمهوري وهو ما لا يدع مجالا للتدخل لا بقناب الغاز ولا بغيرها خاصة في ضوء معلومات مؤكدة حول نواياهم..لم يجد الجيش أمامه خاصة بعد كثير من التحذيرات سوى أن يتعمل وفقا للقانون الخاص بتأمين منشآت القوات المسلحة بينما كانت الجزيرة مستعدة تماما داخل رابعة العدوية والمستشفيات الميدانية لتصوير وإخراج المشهد الأخير في محاولة نهائية لوضع السيناريو السوري موضع التنفيذ.!

آن باترسون كثفت إتصالاتها ليس بالإخوان هذه المرة ولكن بالسلفيين لتطلب منهم بكل الطرق تعطيل تشكيل الحكومة الجديدة وتعطيل أي إعلانات دستورية قد تصدر لحين وضع الإخوان في موقف تفاوضي أقوى مؤكدة لهم أن محمد مرسي قد يعود للحكم خلال أيام ثم إنتقلت على الفور لتعطي للإخوان الإشارة الخضراء بالإعتداء على مباني الحرس الجمهوري مؤكدة على العريان والبلتاجي ضرورة حدوث الإحتكاك قبل الصباح لأن السلفيين لن يستطيعوا عرقلة تشكيل الحكومة الجديدة أكثر من ذلكالإتصالات المرصودة اكدت أن البلتاجي هو من تولي الأمر برمته في تلك المرحلة بينما ترك للعريان مهمة الإتصال بالإعلام العالمي لتجهيزه لردود الفعل لحظة حدوث الإشتباكات بين الجيش والإخوان..عند منتصف الليل بدأت الجزيرة تذيع بعض المداخلات والتحليلات التى تقول بأن معتصمي الإخوان عند الحرس الجمهوري متخوفون من بوادر بأن الجيش سيقوم بقتلهم الليلة ثم بدأ عدد من القنوات الخاضعة للإخوان بالترويج لأن الجيش يدفع بتعزيزات قتالية تستعد لقتل الإخوانبعد ذلك بدأ السيناريو عندما إعتلى أفراد من قناصة الإخوان المباني العالية وبدأ إطلاق النار من جهتهم ليقتلوا على الفور ضابط بالحرس الجمهوري برصاصة قناص إخترقت جبهته وأسقطوا أكثر من أربعين جنديا في لحظات الإشتباك الأولي بينما بدأت جحافلهم في العدو بسرعة نحو بوابات الحرس الجمهوري وهو ما لا يدع مجالا للتدخل لا بقناب الغاز ولا بغيرها خاصة في ضوء معلومات مؤكدة حول نواياهم..لم يجد الجيش أمامه خاصة بعد كثير من التحذيرات سوى أن يتعمل وفقا للقانون الخاص بتأمين منشآت القوات المسلحة بينما كانت الجزيرة مستعدة تماما داخل رابعة العدوية والمستشفيات الميدانية لتصوير وإخراج المشهد الأخير في محاولة نهائية لوضع السيناريو السوري موضع التنفيذ.!
-->

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق